A Review Of اكتئاب الشتاء عند النساء
term_references تمت مراجعته من قِبل طاقم الطبي المؤلف طاقم الطبي الكلمات مفتاحية
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
مسارًا ثاني لعلاج الاكتئاب الخفيف الذي يستمر بعد تدخلات أخرى.
جديد منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
يعاني بعض الأشخاص من اضطرابات في المزاج ونوبات اكتئاب كل شتاء تقريباً إلى أن يعودوا لطبيعتهم مرة أخري بحلول فصل الصيف. وعلى الصعيد الأخر، قد يعاني البعض من اكتئاب الصيف والشعور بالارتياح والطمأنينة مع حلول فصل الشتاء. هل هذا معقول؟ نعم، حيث أوضحت الدراسات أن الاكتئاب الموسمي يفوق بكثير الاكتئاب غير الموسمي.
وعادة ما تبدأ هذه التغييرات في الظهور بداية من فصل الخريف في سبتمبر وتصل لأسوأ حالتها في ديسمبر ويمكن أن تصل لشهر فبراير لدي بعض الأفراد.
إِنَّ إساءَة معاملة الأطفال، سواءً الجسدية أو الجنسية أو النفسية، كلها عوامل خطر قد تسبب الاكتئاب، من بين المشكلات النفسية الأخرى التي تحدث مثل القلق وتعاطي المخدرات.
**تغير إيقاع الساعة البيولوجية** يمكن أن يؤدي تغير عدد ساعات الليل والنهار خلال فصلي الخريف والشتاء إلى ظهور اكتئاب الشتاء.
- الفشار**يلعب الفشار دورًا كبيرًا في علاج الاكتئاب الشتوي، ويرجع السبب إلى احتوائه على نسبة عالية من التربتوفان، وهو حمض أميني يحفز المخ على إفراز هرمون السيروتونين، المعروف بقدرته على تحسين المزاج والشعور بالسعادة.
الاكتئاب السريري، الاكتئاب الشديد، الاكتئاب أحادي القطب، الاضطراب أحادي القطب، الاكتئاب المتكرر
تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية
أنت من يقرر شعورك تجاه الشتاء؛ لذا لا تستسلم لأفكارك، وغيِّر الطريقة والشعور الذي تستقبل به الشتاء، وجرِّب استقباله بفرح، وتغيير أفكارك المسبقة عنه، ونظرتك للأجواء الغائمة والغيوم المتلبدة، على أنَّها أجواء حميمية وشاعرية.
عادةً اكتئاب الشتاء يجعل الجسم يشتهي كميات متزايدة نور الإمارات من السكر والكربوهيدرات، مثل: الشوكولاتة، والمعجنات، لذلك يجب الانتباه والابتعاد عنها، والتركيز على تناول الأغذية الصحية، مثل: الخضروات، والفواكه.
الحصول على فيتامين "د": المصدر الأساسي لفيتامين "د" هو الشمس، ويسبب اختفاء الشمس في الشتاء نقصان الفيتامين في الجسم. وفيتامين "د" هو المسؤول عن تغير الحالة المزاجية للشخص، كما أنَّه من أهم دعائم الجهاز المناعي؛ لذا يجب تعويض نقصانه من خلال الأطعمة الغنية به كالأسماك والمأكولات البحرية.